رجوتها في أخر محادثة بيننا..
ألا تؤذي نفسها.. كما كانت تفعل
سابقًا..
وقبَلت جروحها بقُبَل الشفاء..
و
غادرت على أمل
أن تحفظ العهد.. فلم تصُن!
#الكاتب_السامري
#ريمون_سامري
مؤلفاتي «موريسكا - أنا وأنّاتي - جداريّات منسيّة» قلب راهب، روح صوفي، عقل بوذي
تعليقات
إرسال تعليق