التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ما أدفء روحها.. | الكاتب السامري


تُداعب قلبي بلُطفٍ، لم أرَ له شبيهًا
في أي امرأة.. إلاها..
على الرغم من أننا لم نلتقِ بعد!
فماذا سيكون أثرها عند اللقاء؟

رباه!!..
ما أدفء روحها،
التي جعلتنا على تواصلٍ ..
رغم بُعد الأجساد!

#الكاتب_السامري
#ريمون_سامري

تعليقات