ثمة شعور ما يأخذني
نحوكِ..
برغم عامكِ الذي بمثابة
شطرٍ لكامل عمري..
لكنني لم أشعر معكِ بذلك
الانشطار..
أعاملكِ كطفلة ترغب في
رشف مزيدٍ، من خِصال الحياة
بيدي..
ويروق لي دلالكِ، حينما
أراكِ بكامل أنوثتكِ..
يا دلالي الرحيم..
يا رحمة القلب
والروح..
أُعانقكِ بروحي..
قبل أن نلتقي!
#ريمون_سامري
تعليقات
إرسال تعليق