ربما يأخذني اللامكان
نحو الهاوية..
هاوية اللا انتماء..
اللا شعور..
وبالأحرى هاوية ذاتي..
تلك التي مُزمع على أن
أتقيّأها..
كما لفَظت عني الصالحين،
والطالحين..
وتحررت من كل عفن،
بات يُشعرني بشِبع الهاوية
المزيفة..
بعيدًا عن كوني أنا..
و
إن ظللت عالقًا في
هاويتي!
#ريمون_سامري
تعليقات
إرسال تعليق