وأنت أيها الليل..
كم رغبت في مُعانقةِ
ظِلالِك، التي
غمرها السواد في ظُلمتِك..
حيث لا يشوبها شيء،
من الرماديّ
إلّاك..
و
النور المُضيء، من
اِحتراق نجومِك!
#الكاتب_السامري
#ريمون_سامري
مؤلفاتي «موريسكا - أنا وأنّاتي - جداريّات منسيّة» قلب راهب، روح صوفي، عقل بوذي
تعليقات
إرسال تعليق