لم يكُن التواجد في وسطهم،
يُشعرِني بالأمان..
بل! كانت الطمأنينة، هي أن
أبقى بعيدًا عنهم..
لأقصى حد..
أقصى ما استطاعت قدماي،
أن تصل إلى اللامكان..
حيث أُجَد أنا!
#الكاتب_السامري
#ريمون_سامري
مؤلفاتي «موريسكا - أنا وأنّاتي - جداريّات منسيّة» قلب راهب، روح صوفي، عقل بوذي
تعليقات
إرسال تعليق